الصراعات الأكاديمية في أوماها، نبراسكا

في الواقع، تشير الأبحاث إلى أنه عندما يرى الفرد موقفًا ما على أنه "تحدي"، فإن ذلك يمكن أن يعزز كفاءته ويعزز قدرته على التعلم. وهذا يعني أن التحديات الأكاديمية يمكن أن تعزز إنتاجيتنا وتوفر لنا فرصًا لتجربة مشاعر إيجابية. ومع ذلك، هناك عتبة يمكن أن يتجاوزها قلق الأداء؛ إذا نظر طفلك إلى المدرسة والواجبات على أنها "تهديد"، فقد يشعر بالعجز والإرهاق. وبالتالي، في حين أن قدرًا معتدلاً من الارتقاء إلى مستوى التحدي يمكن أن يكون مفيدًا للإنتاجية، فإن الإجهاد المفرط الناجم عن الأنشطة المدرسية يمكن أن يكون له تأثير منهك. غالبًا ما يعتبر الأفراد الذين يعانون من قلق الأداء المدرسة واحدة من أهم جوانب حياتهم، مما قد يؤدي إلى تكثيف ضغوطهم.